الجمعة، 16 سبتمبر 2016

ليتها التفتت



ليتها قبل الرحيل التفتت
ورأت كيف صار حالي !
وكيف الشفاه قد صمتت
فصاح الدمعُ بحزنٍ تعالي
وقلبي من الاحزان قد تفتت
فيا ترى من فيه قد يُبالي ..؟
.
إضغط هنا لرؤية التعليقات

0 التعليقات